من تم توقيفهم أن “السلطات القضائية تعلم تماما أنه بدون هذه المساعدة المالية، فإن الأطفال (الموجودين في المخيمات في سوريا) معرّضون بشكل مباشر لخطر الموت”.وفي جديد محاكمة المتهم بمحاولة الهجوم مجددا على مقرّ المجلة “شارلي إيبدو”، قال الادعاء الفرنسي إن الباكستوأضافت النيابة أن هذه العملية ”تندرج في إطار تحقيق أولي فُتح بداية العام بعد رصد شبكة من عمليات تحويل أموال لجهاديين فرنسيين لا يزالون في سوريا”، لافتة إلى أن الشبكة تنشط منذ 2019.وتمكن المحققون من التعرّف على هويتي “جهادييْن فرنسيين” يحرّكان الشبكة، عمرهما 25 عاما، وقد وصلا سوريا معا عام 2013، ويشتبه بانتمائهما إلى هيئة تحرير الشام المصنفة على قوائم الإرهاب وهي على صلة بتنظيم القاعدة. مكافحة الإرهاب من جهتها، ردت المحامية ماري دوزيه وكيلة العديد ماني الذي أصاب شخصين بسكين أمام المقر السابق للمجلة لم يكن يعلم أن المجلة انتقلت إلى مكان آخر، وأراد إشعال النار في المبنى. مكافحة الإرهاب.