وكان الراحل خالد زرزور حارسا شخصيا للراحل الحسن الثاني بجانب الحاج المديوري، وعندما توفي الملك التحق بالموكب الأمني لحراسة الملك محمد السادس كحارس شخصي برفقة العميد خالد فكري وعزيز الجعيدي. ومؤخرا اشتغل الراحل مكلفا بمهمة تأمين سفريات ورحلات كبار الشخصيات السياسية ورؤساء الدول بمطار محمد الخامس الدولي بالبيضاء.