Print this page
Written by  تموز 03, 2017 - 672 Views

"فتاة كبري العباسية" من أسرة ميسورة وفضلت العيش في الشارع

" #فتاة_كبري_العباسية"، تعود المارة مشاهدتها هناك بملابس رثة، وساهمت حملة أطلقها مغردون في التعرف على الفتاة وإنقاذها من التشرد.

الفتاة التي اعتاد المارة مشاهدتها تحت "الكبري" في الأسابيع الأخيرة، تنتمي إلى أسرة ميسورة، وتجهل حتى اللحظة الظروف التي دفعت بها إلى التشرد.

الفتاة تدعى سلوى، وأسهمت جهود قامت بها جمعية مصرية في إنقاذها من التشرد، حسب ما قاله مغردون.

وقالت صحف مصرية إن الشرطة استمعت إلى الفتاة التي تعرف عليها أهلها لكنها رفضت العودة إلى المنزل، مفضلة البقاء في مسكن الجمعية الخيرية.

وتتحدر الفتاة من مدينة المحلة بدلتا مصر، وعلى ما يبدو فقد تعرضت لصدمة نفسية، جعلتها تفضل الشارع على العودة إلى منزل أسرتها، وفق بعض المغردين.

We use cookies to improve our website. By continuing to use this website, you are giving consent to cookies being used. More details…