عشرات الآلاف تم اعتقالهم في تركيا بعد محاولة الانقلاب منتصف العام المنصرم2016، ولازالت السلطات التركية، تقوم بحملة "التطهير التي انطلقت بعد هذه المحاولة"، واتهم اردوغان حينها أنهم اتباع المعارض المقيم بالولايات المتحدة الأمريكية فتح الله غولن.
كما قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان أن قاتل السفير الروسي في أنقرة أيضا من اتباع غولن حتى خرج الأخير وقال إن القاتل كان مقربا من أردوغان.
تمت إقالة والي عاصمة الجنوب التونسي صفاقس (وسط شرق) التي شهدت جريمة اغتيال مؤخرا، ضحيتها مهندس تونسي، كان يتعامل مع حركة المقاومة الإسلامية حماس، وتشير أصابع الاتهام إلى وقوف الاستخبارات الإسرائيلية "الموساد" ورائها.
كما وقعت إقالة اثنين من كبار المسؤولين الامنيين في نفس الولاية خاصة أنه تلو الحادث استطاع صحافي إسرائيلي من الدخول إلى تونس وعمل تغطية إعلامية من أمام منزل الضحية، الذي اطلق على رأسه الرصاص في سيارته أمام منزله.
الرئيس الأمريكي الجديد دونالد ترامب، لازال ماض فيما وعد به إسرائيل، من الحفاظ على أمنها، وتثبيت أقدامها بعيدا عن أية اتفاقية من اتفاقيات تتيح للفلسطينيين الفرصة للمطالبة بأية حقوق، حيث دعا الرئيس الأمريكي المنتخب في بيان الى استخدام حق النقض ضد أي قرار يدين مشروع الاستيطان الاسرائيلي، وقال ترامب إنه "يجب استخدام الفيتو ضد مشروع قرار في مجلس الأمن يدين الاستيطان الإسرائيلي" في الضفة الغربية والقدس الشرقية.
قال رئيس غامبيا يحيى جامع في تصريحات أدلى بها جامع فى التلفزيون الرسمي: "أنا لست جبانا، لا يمكن انتهاك حقوقي، هذا موقفي ولا أحد يستطيع أن يحرمني من الانتصار إلا الله"منددا بوساطة المجموعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا (إيكواس) التي تهدف لحمله على ترك السلطة بعد خسارته في الانتخابات الرئاسية.
وقع انفجار في سوق مخصص لبيع الالعاب النارية والذي يستقبل سنويا الكثير من الزوار قبيل حلول عيدي الميلاد ورأس السنة.
وقال حاكم ولاية مكسيكو ايروفييل افيلا "لقد قتل 26 شخصا في مكان الانفجار، في حين توفي ثلاثة من الجرحى في المستشفيات، مما يرفع الحصيلة الى 29 قتيلا"، و70 جريحا".