*الدكتاتور الفلبيني، فرديناند ماركوس، حكم الفلبين 20 عاما، جمع خلالها هو وعائلته ثروة تقدر بعشرة مليارات دولار، قتل عشرات الآلاف من المقاتلين الشيوعيين المشتبه بهم أو الخصوم السياسيين، قبل أن يطاح به في ثورة شعبية عام 1986 ووفاته في المنفى في هاواي بعد ذلك بثلاث سنوات.
جثمان فرديناند ماركوس، ظل في حالة تجميد بضريح في مسقطه في بلدة باواي منذ إعادته إلى الفلبين أوائل التسعينيات.
الرئيس الفلبيني الحالي، رودريغو دوتيرتي، كان قد أصدر أوامر في أغسطس 2016، بدفن جثمان فرديناند ماركوس ، وفاء لوعد قطعه أثناء حملته الانتخابية.
الأمير هاري عيّن حارساً شخصياً لصديقته الممثلة الاميركية ميغان ماركل من اجل حمايتها بعد ان انكشفت العلاقة بينهما وكانت حديث الإعلام.
"أناستيشيا ديفا"، البالغة من العمر 24 عاما، تم تعيينها مؤخرا نائبا لوزير الداخلية الأوكرانية، أثارت جدلا سواء داخل الحكومة، أو على مواقع التواصل الإجتماعي.
صورها نصف عارية، وصغر سنها، عوامل جعلت منتقدي تعيينها يصفون اختيارها بالفضيحة.
رجال المال والأعمال، أصحاب الشركات العملاقة، ووجوه سياسية واقتصادية معروفة، تنازلوا عن رواتبهم، واكتفوا بالراتب الرمزي، دولار واحد شهريا.
فوربس، وبيزنس إنسايدر، قدموا قائمة بأثرياء وأصحاب مؤسسات مالية وتكنولوجية انخرطوا في المبادرة.
“هارفي ميلنجتون”، تلميذ في الرابعة عشرة من عمره، أصغر مليونير عصامي في بريطانيا، عقد سلسلة من الصفقات التجارية الناجحة التي جعلت ثروته تبلغ 2 مليون جنيه استرليني.
“هارفي ميلنجتون”، باع قطعة أرض اشتراها من أرباح مشروعه الناشئ الذي أطلقه العام الماضي.