يواصل الأمن التونسي جهوده في منطقة الساحل أين توجد معظم المناطق المنتجعات السياحية، وفي خلال أيام يعلن عن تفكيك ثاني خلية إرهابية بمدينة المنستير.
بينما لا تزال قوات الامن المصري تلاحق مهاب مصطفى السيد قاسم الذي سبق ان قالت الداخلية المصرية انه قائد الخلية المسؤولة عن الاعتداء على الكاتدرائية المرقصية في العباسية، وخلف 27 قتيلا أعلنت السلطات المصرية توقيف اربعة مشتبه بهم اضافيين في الاعتداء .
ساعات بعد أن أعلنت السلطات في أنقرة أنها حددت هوية منفذ هجوم إسطنبول الذي أوقع 39 قتيلا ليلة الاحتفال برأس السنة الميلادية، والذي أعلن داعش مسؤوليته عنه، حتى أعلن أهالي مدينة الرقة السورية التي تقع تحت سيطرة التنظيم أنه وصل إلى هناك وأن داعش احتفل بـ"بوصوله المظفر".
المحكمة العسكرية الدائمة في تونس، حكمت بالإعدام رميًا بالرصاص، على الرقيب بالجيش التونسي “محمد أمين اليحياوي” المكنّى بـ”شلانكا”، ويبلغ من العمر 26 سنة، بعد إدانته بقتل طفل عمره 4 سنوات.
بينما تنتظر تونس عودة ما لا يقل عن 3000 إرهابي تونسي كانوا يشاركون في الاعمال الإرهابية في سوريا والعراق وليبيا، تمكن الأمن التونسي، من تفكيك خلية إرهابية من 13 عنصرا بمدينة هرقلة في محافظة سوسة، شرقي البلاد.
وقد شهدت سوسة اعداء إرهابيا على احد الفنادق السياحية، حيث فتح مسلح النار على السياح على شاطئ البحر، و راح ضحيته عدد من السياح الأجانب في صيف 2014.