منزل تاريخه يعود للقرن الرابع عشر الميلاد، في لافنام في سافولك ببريطانيا، ظهر في الجزء الأول من سلسلة أفلام هاري بوتر، "ديثلي هولوز" حيث وقع قتل والدا بوتر على يد اللورد فولديمورت، وفقا لأحداث الفيلم.
هذا المنزل معروض للبيع مقابل مليون جنيه إسترليني، وهذه المرة الثانية التي يعرض فيها المنزل للبيع خلال خمس سنوات.
وظهر المنزل في أحداث الفيلم وأمامه مقابر وشجرة عيد ميلاد تطل من إحدى النوافذ.
قالت الأمم المتحدة أن هجوما مسلحا استهدف بعثتها في تمبكتو وقتل سبعة أشخاص، بينهم خمسة من حراس بعثتها لحفظ السلام في مالي (مينوسما)، وأصيب ستة من القبعات الزرق، وقُتل المهاجمون الستة.
وأفاد متحدث باسم الأمم المتحدة في نيويورك أن "مسلحين مجهولين" هاجموا عصر الاثنين المقر العام لمينوسما في تمبكتو ما أسفر بحسب "معلومات أولية" عن مقتل خمسة من حراس البعثة، جميعهم من التابعية المالية، إضافة إلى عنصر في الدرك المالي ومتعاقد مدني مع مينوسما.
المحكمة الأمريكية ستقرر إذا كان المتصدي لفيروس "الفدية" الباحث البريطاني في الأمن الإلكتروني ماركوس هاتشينز، بطلا أو مذنباً
ماركوس هاتشينز كان قد لُقّب بـ"البطل"، حين ساعد في التصدي لهجوم برنامج "فدية" في أنحاء العالم، وأقر بأنه غير مذنب، خلال محاكمته بتهم إطلاق برنامج خبيث للتجسس وسرقة معلومات مصرفية منذ 3 سنوات مضت.
و قدّم ماركوس هاتشينز التماسه في المحكمة الفيدرالية في ويسكونسن؛ حيث اتهمه الادعاء مع متهم آخر لم يعلن عن هويته، بالتآمر لارتكاب احتيال إلكتروني في الولاية وأماكن أخرى.
قال السائح الإيطالي “ايفارون باسكال”، قاتل المهندس المصري، إنه تعدى بالضرب على الأخير بعد مشادة كلامية نشبت بينهما.
وأشار السائح في أقواله أمام النيابة المصرية، إلى أنه كان برفقة ابنتيه (6 سنوات و15 سنة)، يقف على مارينا الفندق تحت الإنشاء، وأبلغه المهندس المصري أن تواجده في هذه المنطقة محظور، فحدثت مشادة بينهما قام على أثرها السائح بالتعدي عليه وأصابه بنزيف من أنفه فارق بعده بلحظات الحياة.
من جانبها، قامت وزارة السياحة المصرية وعقب الحادث مباشرة بإرسال وفد إلى الفندق للاطمئنان على الطفلتين، وتم تعيين جليسة أطفال خاصة من الفندق لمرافقتهما.
وقع هجوم على مطعم "اسطنبول" وفندق "برافيا"في واغادوغو، عاصمة بوركينا فاسو، في منطقة كوامي نكروما المزدحمة، ويبدو أن مطعم عزيز اسطنبول كان هو مركز الهجوم.
وقد سقط 18 قتيلا في الهجوم الإرهابي، وقتل إثنان من المهاجمين، حسب وزير الاتصالات، ريمي داندجينو.
ويقول شهود عيان إن المسلحين الذين نفذوا الهجوم وصلوا في سيارة إلى مطعم تركي وأخذوا يطلقون النار على زبائن المطعم الذين يجلسون في الخارج.