لقي طفل عراقيّ يبلغُ من العمر “3 سنوات”، مريض بـ”التوحد”، مصرعه، طعناً بسكين في غرفة النّوم بشقة عائلته في العاصمة الإيرلنديّة، وقد اعتقلت الشرطة والدته التي تعمل طبيبة.
الطفل يُدعى “عمر عمران”، عثروا عليه قتيلا بطعنات عدة، واعتقلت الشرطة والدته الدكتورة مها عبد العظيم، مع أنها تعرضت في الحادث نفسه لطعنات مماثلة، لكنها بقيت على قيد الحياة، وبحالة مستقرة.
واتضح أن الطفل تم طعنه قبل ساعتين من اتصال أجراه أحدهم من الشقة نفسها، طالبا سيارة إسعاف، وأخبر أن الطفل تعرض ربما لنوبة قلبية أو ما شابه، فأقبل طبيب مع عناصر الإسعاف بالسيارة، واقتحم معهم باب الشقة، حيث وجدوه قتيلا وأمه وجدوها مطعونة.
أصيب “جرادي سبنسر”، بحروقٍ تغطي حوالي 25 – 35 % من أسفل جسده. فيما وجهت شرطة ولاية بنسلفانيا الأمريكية لصديقته آن سيبيلياك (38 عاما)، تهمة محاولة القتل العمد، بعد دخولهما في خلاف شخصيّ.
وقد تم نقل سبنسر إلى المستشفى لتلقي العلاج، بعد أن سمع والداه اللذان يعيشان في نفس المنزل، صراخ ابنهما.
ألقت الشرطة السعودية في محافظة جدة القبض على المتهم بسكب مادة “الأسيد” الحارقة على عدد من النساء أثناء وجودهن في أحد المجمعات التجارية، وقالت إنه سوري الجنسية.
نشرت #قناة_الموصلية، فيديو مترجم لقناصة #داعش وهم يقتلون نازحي #الموصل، وذلك في ظل احتفالات بتطهير المدينة الشمالية من التنظيم الإرهابي.
وعرض مقطع يصوّر كيفية قنص عناصر من "داعش" عائلات مدنية خلال محاولتها الفرار من الموصل.
المقطع، الذي لا يمكن لـ"فيزيون بوليسي" التأكد من صحته بشكل منفصل، يتحدث أحد عناصر "داعش" باللغة الأوزبكية، مشيراً إلى رجل اختاره من بين قرابة 5 آخرين وطلب من صديقه أن يقنصه، واصفاً إياه بالمرتد.
منتجع "برورا"في ألمانيا مشروع هتلر الذي توقف منذ 80 سنة، شركة ألمانية بدأت تعمل على إكمال البناء والتجهيز في هذا المنتجع الضخم في جزيرة روغن، شمالي البلاد، مستأنفة بذلك عملا بدأ وتوقف سنة 1939، خلال فترة النازية.
وكان الزعيم الألماني السابق، أدولف هتلر، أمر بعد اجتياح بولندا، بتشييد أكبر منتجع سياحي في العالم على مقربة من شاطئ الجزيرة، وأطلق عليه اسم "برورا".