القضاء اللبناني أصدرا حكما ببراءة المطرب فضل شاكر، وشقيقه فادي شمندر، من جناية تشكيل عصابة مسلحة.
وقالت المحكمة، وفقا للتقرير، إن هناك ظن في تورطهما في جنحة قدح وذم، بسبب تهديد أمين عام حزب الله، حسن نصر الله، ورئيس البرلمان، نبيه بري، وإثارة النعرات الطائفية والمذهبية عبر شاشة التليفزيون.
أسرار التحنيط في عصر الفراعنة، وخاصة ما يتعلق منها بالمكونات الكيميائية للزيوت التي استخدمها المصريون القدماء في تحنيط موتاهم، أصبحت قاب قوسين أو أدنى من كشفها، وذلك بعد الاكتشاف الاثري الجديد.
فقد أعلن علماء آثار عن عثورهم على ورشة استخدمت لعمليات التحنيط في عصر الفراعنة، ويعود عمرها الى 2500 ق.م وذلك داخل مقبرة قديمة بالقرب من الأهرامات المصرية جنوب العاصمة القاهرة.
وفي هذا السياق قال مسؤولون في وزارة الآثار المصرية: إن "العلماء يأملون أن يؤدي الكشف إلى معرفة المزيد عن أسرار التحنيط في الأسرة السادسة والعشرين من مصر القديمة".
رحمة حسن التي ظهرت في إحدى صورها شبه عارية، ومتابعوها رأوا في ذلك جريمة لا تغتفر لفنانة مفترض أن تكون مسئولة عن تصرفاتها.
فما الفرق بين صور رحمة حسن العارية وفنانات الماضي، اللاتي ظهرن في عصر سيطرت فيه الصور الإباحية على المجلات الفنية بشكل متواصل؟
سهرة افتتاح الدورة الرابعة والخمسين لمهرجان قرطاج الدولي كانت مع عرض من إنتاجه وينفرد بعرضه "من قرطاج إلى إشبيلية" قيادة وتصور المايسترو "محمد الأسود" مع الفرقة الوطنية للموسيقى بأمهر عازفيها وبمشاركة الفنانين "زياد غرسة" و"درصاف الحمداني" من تونس، "عبير العابد" من المغرب، "عباس الريغي" من الجزائر، و"ماريا مارين" من إسبانيا
حضر سهرة الافتتاح الدكتور "محمد زين العابدين" وزير الشؤون الثقافية وعدد من الوجوه السياسية والفنية إلى جانب ممثلي وسائل الإعلام الوطنية والدولية ممن تابعوا الحدث بحرفية عالية
التابوت الأسود في مصر، يبلغ طوله نحو 185سم، تم العثور عليه في أحد مواقع البناء بمدينة الإسكندرية على عمق خمسة أمتار تحت الأرض.
العالم ينتظر فتح هذا التابوت، ومن المقرر أن علماء الآثار يفتحوه خلال الأيام القادمة، فيما يرجح أن يتم فتحه في موقع الاكتشاف نظرا لصعوبة نقله كقطعة واحدة، بحسب صحيفةThe Guardian.
بحسب مسؤولون في وزارة الآثار المصرية، التابوت يعود للعصر البطلمي الذي بدأ بوفاة الإسكندر الأكبر في 323 ق.م وتقسيم القادة العسكريين اليونانيين لامبراطوريته، حيث وقعت مصر تحت يد القائد بطليموس الذي ورث حكمها لأولاده.