محكمة جنايات شمال القاهرة، قررت وضع أكثر 1420 من أعضاء جماعة الإخوان المسلمين، المصنفة إرهابية، والموالين لها، على قائمة الإرهابيين لمدة 3 سنوات وما يترتب على الحكم من آثار، ومن بينهم محمد أبو تريكة لاعب النادي الأهلي السابق.
5 إجراءات سيتم تنفيذها على المدرجين بقوائم الكيانات الإرهابية، وهي:
زعيم حزب الشعوب الديمقراطي الموالي للأكراد صلاح الدين دمرتاش، تم القبض عليه في نوفمبر إضافة إلى 9 من نواب حزبه، وفيغين يوكسيكداغ الزعيمة المشاركة للحزب اثر محاولة الانقلاب في تركيا، قد يواجه حكما بالسجن 142 سنة.
رائد الفضاء السابق يوجين سيرنان، وزميله في رحلة (أبولو 17) رائد الفضاء هاريسون شميت، سارا على القمر في 11 ديسمبر 1972 عندما هبطا من مركبتهما على سطح القمر.
عشرة أشخاص فقط -جميعهم رواد فضاء أمريكيون -فعلوا ذلك قبل ذلك التاريخ، ولم يفعلها أحد منذ ذلك الحين.
فاعل الخير الملياردير شاه كريم الحسيني الذي يعتبر إمام الشيعة الاسماعيلية النزارية في العالم ويحمل لقب الآغا خان الرابع، قد يعرض رئيس الوزراء الكندي، جاستن ترودو، إلى التوبيخ، وهي أقصى العقوبة التي سوف توقع عليه إذا ما ثبت تضارب المصالح، بعد أن استدعاه لقضاء احتفالات رأس السنة الميلادية.
عبد السلام جلود، الرجل الثاني في نظام العقيد معمر القذافي والمرجح تواجده في إيطاليا حاليا، هو العقل المدبر لجريمة اغتيال الإمام موسى الصدر بهدف توريط ليبيا، ومن يملك الرواية الكاملة لقضية الصدر، سيف الإسلام القذافي، المسجون في ليبيا والمعتصم الذي قتل مع والده على يد مسلحين ليبيين.
هذا ما جاء في أقوال هنيبعل نجل الرئيس الليبي معمر القذافي خلال جلسة استماع للقضاء اللبناني عقدت مؤخرا، حيث أوضح معمر القذافي بريء من خطف الإمام الصدر ورفيقيه، وأنه فقط يتحمل مسؤولية مدنية تتعلق بتعويض عائلات الضحايا، كون العقل المدبر لعملية الخطف مسؤولا رسميا في نظامه.
وحسب هانيبال، رجلان اثنان متورطان بشكل رئيسي، هما عبد السلام جلود، رئيس الوزراء والرجل الثاني في ليبيا بعد معمر القذافي، ووزير خارجية ليبيا الأسبق موسى كوسا الذى يرجح تواجده في لندن.