الناشطة والمناضلة الشيوعية كيم جونغ سوك، تلقب بـ "الأم المقدسة للثورة"، جدة الزعيم الكوري كيم جونغ اون، مولودة في 24 ديسمبر عام 1919، وتوفيت في ظروف توصف بالغامضة عام 1949.
تحولت إلى قديسة بنظر الشعب الكوري، بعد أن انخرطت في العصابات المناهضة لليابان، بعدما علمت بمقتل والدتها وزوجة أخيها على يد اليابانيين الذين اعتقلوها عام 1937 وبعد إطلاق سراحها عادت للعصابات، حيث عملت في مجال الطبخ والحياكة وتنظيف الملابس.
وفي عام 1941، تزوجت سوك من الزعيم الأسبق كيم أيل سونج في الاتحاد السوفيتي.
القائد السابق لمنتخب الكاميرون لكرة القدم، ريغوبرت سونغ،(40 عاما)، الذي تعرض لسكتة دماغية في اكتوبر2016، "عاد إلى الحياة".
النجم السابق، دخل المستشفى في ياوندي، ثم تم نقله الى فرنسا، حيث كان في غيبوبة افقدته الكثير من وزنه.
الملياردير الإسباني أمانسيو أورتيغا (80 عاما) ثاني أغنى رجل في العالم حسب تصنيف "فوربس"، وضع بصمة في عالم الموضة من خلال إمبراطورية تشمل سبعة آلاف متجر في 91 سوقا مختلفة.
ثروة تقدر بـ 72.2 مليار دولار، اعتمد لجمعها على آليات إدارية تقليدية، حسب الإندبندنت.
المهندس محمد الزواوي، الطالب الجامعة التونسي المنتمي سابقا لحركة النهضة الإسلامية، في سنوات التسعينيات الصعبة، بدأت الحكاية، كان محمد الزواري طالباً بالجامعة حين هرب من ملاحقات البوليس السياسي في أرياف محافظة صفاقس بالجنوب، كما يحكي رفيقاه: زبير الشهودي القيادي في حركة النهضة، وكريم عبد السلام الناشط السياسي وشريكه في المطاردات.
يتذكر زبير الشهودي في حديثه إلى "هافينغتون بوست عربي" محطات من الماضي في حياة الزواري، الذي نشأ داخل الأسر التربوية لحركة الاتجاه الإسلامي -النهضة حاليًا-ونشط في الجامعة في صلب الاتحاد العام للطلبة المحسوب على الحركة الإسلامية آنذاك نهاية الثمانينيات وبداية التسعينيات.
دونالد جونيور واريك، نجلا الرئيس الأمريكي الجديد المنتخب دونالد ترامب، بدءا في استغلال منصب والدهما قبل أن يتولى إدارة البيت الأبيض، بل الاستغلال يبدأ من حفل التنصيب، فلم ينتظرا حتى يدخل والدهما المكتب البيضاوي.
دونالد جونيور واريك، نجلا الرئيس الأمريكي، هم اثنان من أربعة مدراء، لمنظمة "اوبنينغ داي فاونديشن" التي استقت اسمها من حفل تنصيب ترامب في 20 يناير 2017، تأسست في تكساس (جنوب) في 14 ديسمبر2016، حسب مركز النزاهة العامة "سي بي آي" المتخصص في التحقيقات الاستقصائية.
منظمة "اوبنينغ داي فاونديشن" التي يدريها اثنان من أبناء دونالد ترامب، قامت بجمع تبرعات تصل الى مليون دولار من كل متبرع، مقابل بطاقة دعوة لحفل خاص مع الرئيس الجديد.