تم الاتفاق بين البرلمان الإسباني والحكومة الاشتراكية الجديدة على إزالة آثار قبر الديكتاتور السابق، فرانشيسكو فرانكو، من ضريح، بالقرب من العاصمة مدريد، وتحويل المكان إلى "رمز للمصالحة"، وتبحث الحكومة عن طريقة لتطبيق الاتفاق.

فرانكو حكم إسبانيا بقبضة من حديد منذ نهاية الحرب الأهلية (1936-1939) حتى وفاته عام 1975، وتم دفنه في كنيسة أطلق عليها لاحقا مقبرة "وادي الشهداء" على بعد 50 كيلومترا شمال غربي مدريد.

بينما يسعى منتخب تونس إلى حفظ ماء وجه الكرة العربية، بالخروج من مباراة إنجلترا بنتيجة إيجابية، بعد الهزائم الثلاثة التى تعرضت لها منتخبات السعودية ومصر والمغرب ضمن منافسات الجولة الأولى من دور المجموعات فى بطولة كأس العالم، إلا أن هناك معضلة في الملعب الذي سوف تكون المباراة فيه.

صحيفة "صن" الإنجليزية، ذكرت أن ملعب "فولفوغراد أرينا" الذى يستضيف مباراة تونس وانجلترا يعانى من تواجد كميات كبيرة من "الذباب المزعج"، الأمر الذى دفع الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا"، لمطالبة السلطات الروسية بإرسال طائرات محملة بالمبيدات الحشرية إلى الملعب من أجل تطهيره.

عليزا ماغين. من أصل ألماني مولودة في القدس لوالدين يهوديين، في الستينيات من القرن الماضي.

عليزا شاركت للمرة الأولى في عملية للموساد، سافرت إلى النمسا؛ لتجنيد عالم ألماني كعميل للموساد الإسرائيلي.

هذا العالم الألماني كان جزءا من طاقم علماء ألمان عملوا في مصر على برنامج التسلح المصري، وذلك في عهد جمال عبد الناصر. حيث طوّروا صواريخ كانت تشكل تهديدا على إسرائيل، في ذلك الحين، كانت عليزا ابنة 24 عاما فقط، ولكنها نجحت في المهمة، والرجل لم يكتف بالعمل مع الموساد بل وافق على القدوم إلى إسرائيل واجتياز تحقيق فيها، وعن تلك المهمة قالت عليزا:

المحكمة العليا في إسبانيا حكمت على صهر الملك الإسباني إيناكي أوردانجارين بالسجن بسجنه خمس سنوات وعشرة أشهر، لإدانته باتهامات من بينها الاحتيال الضريبي والاختلاس، وذلك بعد طعن في اتهامات موجهة ضده.

ومثل إيناكي أوردانجارين الذى يعيش مع زوجته الأميرة كريستينا شقيقة الملك وأولادهما الأربعة في سويسرا أمام محكمة ببالما دي مايوركا، الأربعاء، لإبلاغه بالقرار، حسب ما ذكرت "رويترز".