ترغب المملكة المغربية في استضافة نهائيات كأس العالم 2026، وبحسب ملف الترشح فسوف تقيمها على 12 ملعبا، يتم تجديد خمسة جاهزة الآن، وسيتم بناء ثلاثة ملاعب أخرى حديثة بينها الملعب الكبير للدار البيضاء بسعة 93 ألف مقعد، وهو "الملعب الوطني الذي طال انتظاره من قبل المغاربة".
وينافس المغرب على استضافة نهائيات كأس العالم 2026، الثلاثي: الولايات المتحدة-كندا-المكسيك، الذي يعتمد على 23 مدينة تم اختيارها ضمن لائحة أولية (بما في ذلك 4 مدن كندية و3 مكسيكية)، على أن تتضمن اللائحة النهائية 16 بملاعب تبلغ طاقتها الاستيعابية 68 الف متفرج، "مبنية وعملية".
مدير مركز ابن خلدون للدراسات الإنمائية، أستاذ علم الاجتماع السياسي، سعد الدين إبراهيم اعترف أنه التقى السفير الإسرائيلي بالقاهرة، ديفيد جوفرين بعد عودته من تل أبيب للمشاركة في مؤتمر مرور 100 عام على ثورة 1919.
وأكد "إبراهيم"، في تصريحات إعلامية، أن اللقاء جاء بناء على طلب من السفير الإسرائيلي.
وكشف سعد الدين إبراهيم، أن بن جوفرين طلب منه تشكيل وفد من المصريين الراغبين في زيارة إسرائيل، وأنه بدأ بالفعل إجراء مساعٍ لتشكيل الوفد، حيث طرح الفكرة في الرواق الأسبوعي لمركز ابن خلدون، وتلقى بالفعل طلبات عدد من المصريين الذين أبدوا رغبتهم في زيارة تل أبيب.
توترات البيت الأبيض/ يبدو أن محامي ممثلة الأفلام الإباحية ستورمي دانيالز، التي قالت إن الرئيس الأميركي دونالد ترامب مارس الجنس معها في 2006، يملك فيديو يؤكد العلاقة الجنسية بينهما.
المحامي مايكل أفيناتي في حسابه على موقع "تويتر" صورة لاسطوانة مدمجة (سي دي)، وكتب تعليقا قال فيه: "إذا كانت الصورة تساوي ألف كلمة، فكم كلمة تساوي هذه الصورة؟".
وقال أفيناتي إن هذه الاسطوانة تحتوي دليلا يثبت أن ترامب كان على علاقة بالممثلة، واسمها الحقيقي ستيفاني كليفورد، وأنها "رسالة تحذير" لمايكل كوهين محامي ترامب.
وزارة خارجية الولايات المتحدة الأمريكية كرّمت العراقية علية صالح خلف، المعروفة باسم "أم قصي"، بجائزة أشجع نساء العالم.
وكانت "أم قصي" واحدة من أشجع عشرة نساء اخترن على مستوى العالم في عام 2018، إذ أن الخارجية الأمريكية تمنح الجائزة للنساء اللواتي أظهرن شجاعة وقيادة استثنائية وأسهمن في تحقيق السلام والعدالة والحفاظ على حقوق الإنسان.
مجلة “التايم” الأمريكية أجرت حوارا مع الطبيب والسياسي العراقي، موفق الربيعي، الذي نفذ حكم الإعدام بحق الرئيس العراقي الراحل صدام حسين.
وأشارت المجلة الأمريكية إلى أن الربيعي يحتفظ بنفس الحبل، الذي تم استخدامه في إعدام صدام حسين في 30 ديسمبر 2006، خاصة وأنه يدعي أنه هو من سحب ذراع منصة الإعدام التي كان يقف عليها الرئيس العراقي الراحل.
ونقلت المجلة الأمريكية عن الربيعي، الذي تعرض للسجن والتعذيب 3 مرات على يد صدام حسين، قوله إن “المكان الطبيعي للحبل أن يكون حول عنق صدام حسين”.