" انتهيت، العمل هناك يمحو الجسد والصحة، إنني آمل حقا أن يمنحني الله القوة"، هذا بعضا مما نشرته إحدى الفتيات كانت قد عملت تعمل في بيت رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، وكانت قد كتبته في رسالة نصية إلى شقيقتها.
من ضمن الرسائل أيضا قالت الفتاة، التي أسمتها صحيفة يديعوت أحرونوت الإسرائيلية "شر" قالت:" خرجت من العمل، علي العودة في الساعة الرابعة، جعلت (أي سارة) حياتي بائسة. !! شعرت أنني لست إنسانا، من الساعة 8:30 صباحا، كنت أرغب في الذهاب إلى الحمام أو تناول الطعام"، وتزامن تاريخ هذه الرسالة مع اليوم الذي سافر بها نتنياهو وزوجته للجمعية العمومية للأمم المتحدة.
الملاكم البريطاني العنيف راسل ميسون، 35 عاما، فعل هذا في صديقته سارة ويتلي، حيث اعتدى عليها بالضرب ما تسبب لها بكسور ورضوض في جميع أنحاء جسدها.
وقالت صحيفة “اندبندنت” البريطانية إن الملاكم قام بضرب صديقته بعنف وسحلها بينما كانت بنتاها في سن الثانية والخامسة تنامان في غرفة أخرى بشقة عائلية في فندق “جوريس إن” في شارع برود ستريت في برمنغهام.
شهد حفل جوائز الفيفا، في العاصمة البريطانية لندن، تألق عدد كبير من نجوم كرة القدم، ظهروا بأزياء كلاسيكية.
كلف الرئيس التشيكي الملياردير أندريه بابيش بتشكيل الحكومة، بعد أن حقق فوزا كبيرا في الانتخابات التي جرت في التشيك حيث منح الناخبون تفويضا لرجل الأعمال الذي تعهد بمكافحة الفساد السياسي رغم أنه يواجه شخصيا اتهامات بالتزوير.
وكان بابيش، الذي سبق وتبوأ منصب وزير المالية، قد تعهد بأن ينقل خبراته في مجال الأعمال إلى الحكومة كما تعهد بمقاومة مزيد من الاندماج مع الاتحاد الأوروبي وأي جهود في بروكسل لإجبار البلد، الذي يبلغ عدد سكانه 10,6 مليون نسمة، على استقبال لاجئين، وعليه فإن بابيش سيواجه مهمة صعبة في إيجاد شركاء في الحكومة لديهم استعداد للتغاضي عن مشكلاته القانونية وسلوكه الاستبدادي.
سيدة أمريكا الأولى ميلانيا ترامب، خفضت عدد الموظفين لديها إلى ربع ما كانت تستخدمه ميشال أوباما، وبذلك إنخفضت نفقاتها داخل البيت الأبيض، عما كانت تنفقه السابقة.
موظفو ميلانيا يكلفون دافعي الضرائب في الولايات المتحدة 486 ألفا و700 دولار في السنة، أي أقل بـ40 في المئة مقارنة بقرينة الرئيس الأسبق أوباما التي قبض معاونوها في السنة الأولى 1.24 مليون دولار.