صدر الحكم في سيول بالسجن لنائب رئيس العملاق الإلكتروني الكوري الجنوبي سامسونغ، لي جيه يونغ، 5 سنوات ( بدلا من 12 سنة طالبت بها النيابة)، لإدانته بتقديم الرشوة والاختلاس وتهم أخرى في فضيحة الفساد التي أدت إلى الإطاحة بالرئيسة السابقة بارك جون هاي.

الملياردير لي جيه يونغ متهم بتقديم تبرعات من ميزانية سامسونغ لمنظمات غير ربحية تديرها تشوي سون ـ سيل، الصديقة المقربة من الرئيسة هاي، مقابل تقديم خدمات حكومية، إحداها كان لصالح تدريب ابنة سون – سيل على ركوب الخيل، بمبلغ 7.2  مليار وون (6.38 مليون دولار).

وأدانته المحكمة في تهم الاختلاس وإخفاء الأصول في الخارج وشهادة الزور، وفقاً لما ذكرته وكالة انباء يونهاب الكورية الجنوبية.

اعتزل هداف منتخب إنجلترا لكرة القدم، وين روني، اللعب دوليا، بعد أن فقد موقعه في المنتخب نتيجة خيارات مدرب فريقه السابق، مانشستر يونايتد، جوزي مورينو.

وين روني، (31 عاما) لديه مسيرة ناجحة مع منتخب "الأسود الثلاثة" وتولى حمل شارة القائد، لكنه فقد موقعه في المنتخب بعد تراجعه الموسم الماضي.

وكان روني قد عاد هذا الصيف إلى نادي بداياته إيفرتون، بعد مسيرة امتدت 13 موسما مع مانشستر يونايتد، أصبح خلالها هدافه التاريخي أيضا مع 253 هدفا.

نشرت صحيفةالألمانية،تقريرا حول رواتب زعماء العالم، وكان في المرتبة الاولى رئيس الوزراء السنغافوري، “لي هسين لونغ”، براتب سنوي قُدِّر بحوالي 1.4 مليون يورو، و“ترامب” في المرتبة الثانية في القائمة براتب سنوي بلغ 342 ألف يورو.

وكانت قائمة رواتب رؤساء العالم حسب تقرير صحيفة FAZكالتالي:

منح الإليزيه، زوجة الرئيس الفرنسي بريجيت ماكرون دورا رسميا، حسب ما تم نشره على موقع الرئاسة الفرنسية، الذي أوضح أن هذا الدور غير مرتبط بأي موازنة محددة، ويأتي في "شرعة شفافية تتصل بوضع زوجة رئيس الدولة".

وقالت مصادر مقربة من بريجيت ماكرون إن الدور "ليس وضعا قانونيا بل التزام لا ينطبق سوى على بريجيت ماكرون ولفترة ولاية إيمانويل ماكرون".

وقد يلاقي القرار احتجاجات، خصوصا أن 200 ألف فرنسي وقعوا في أغسطس الجاري عريضة ضد خطط ماكرون منح زوجته لقب السيدة الأولى.