"إدينيو" الحارس السابق لسانتوس فريق والده أسطورة كرة القدم "بيليه" سيسلم نفسه للشرطة، بعدما قررت محكمة أنه يجب أن ينفذ حكماً بحبسه نحو 13 عاماً من عقوبة تبلغ 33 عاماً للاتجار في المخدراتبمجرد تأكيد القرار.
رمانة أحمد، موظفة أمريكية، في البيت الأبيض، مسلمة، شغلت منصب كبيرة مستشاري مساعد مستشارة الأمن القومي في عهد الرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما، بن رودس، ما إن أصدر الرئيس الأمريكي قراره التنفيذي بحذر دخول مواطني 7 دول عربية من دخول بلاده حتى استقالت.
رمانة كتبت في صحيفة “ذي أتلانتيك” تقول: “لن أستطيع البقاء والعمل مع إدارة ترى في والناس الذين يبدون مثلي، تهديداً وليس كمواطنين”.
رمانة كان قد تم تعيينها ضمن طاقم البيت الأبيض لمجلس الأمن القومي الأمريكي عام 2011، لتكون المحجبة الوحيدة في مكتب الرئيس الأمريكي.
8 سنوات سجنا ضد الرئيس التونسي السابق زين العابدين بن علي ، صهره صخر الماطري 6 سنوات، أحكام قضائية جديدة أصدرتها محكمة تونسية في قضية فساد جديدة.
كما قضت محكمة تونس الابتدائية بسجن رضا قريرة (آخر وزير دفاع في عهده) 8 أعوام، وتغريم كل واحد منهم أكثر من مليون دينار (نحو 400 ألف يورو)".
وقد أدين ثلاثتهم هؤلاء بـ"استغلال النفوذ" و"إلحاق أضرار بالإدارة" العمومية في عهد بن علي.
شركة "رينغنغ بيلز" الهندية طرحت هاتف "فريدم 251" الذي يعتبر الأرخض حول العالم حيث يباع سعر بـ 251 روبية (3.70 دولارا)، وأعلنت عن الحجز المبكر لشرائه في فبراير/شباط 2016.
ورغم أن العديد من الزبائن تسلموا طلباتهم من الهواتف، إلا أن
شركة التوزيع " آيام انتربرايزيس" دفعت مبلغ 3 ملايين روبية (45 ألف دولار) بعد أن أقنعها مديرها التنفيذي موهيت غويل بتوزيع هاتفه، لكنها تسلمت ما قيمته 1.4 مليون روبية من الأجهزة، مدعية أن كوادرها تلقوا تهديدات بالقتل "إذا ألحوا بمطالبتهم بالمال مرة أخرى وأخرى".
هل تسمح دمقراطية فرنسا، برئيس ليس فرنسيا؟ عدد لاباس به من الفرنسيين يأمل في ذلك، حيث تجري في العاصمة الفرنسية، باريس، حملة لترشيح الرئيس السابق للولايات المتحدة الأمريكية باراك أوباما لرئاسة فرنسا.
ويبدو أن الفرنسيين لم يجدوا ضالتهم في كافة المترشحين للانتخابات الرئاسية، خاصة بعد الانسحابات الأخير، ونتائج استطلاعات الرأي التي تشير إلى صعود زعيمة اليمين المتطرف لوبان.
منظمو هذه الحملة نشروا صورة أوباما في كافة الضواحي الباريسية، كما قاموا بلصق صور تطالب أوباما بترشيح نفسه للرئاسة الفرنسية.