ألكسندرا خافرين فتاة تبلغ من العمر (18 عاماً)، عرضت بيع عذريتها في مزاد علني عبر الإنترنت بحوالي مليونين و300 ألف يورو
وفقَ موقع “ميترو” البريطانيّ، رجل أعمال ثريّ، من هونغ كونغ، اشتراها، والموقع لم يحدد جنسية الفتاة.
أراد الزوج ان يختبر سلوك زوجته فاتفق مع صديقه على مراودتها في غيابه لمعرفة قدرتها على صون عرضه، وقام الصديق وهو المتهم الأول بهتك عرض المجني عليها بالقوة؛ حيث صعد إلى مسكنها، وأخبرها برغبته في الحديث معها، فرفضت طالبة منه الانصراف وقامت بطرده، لكنه لم يمتثل فانقض عليها ممزقاً ملابسها؛ ودفعها داخل المنزل بالقوة محاولاً اغتصابها إلا أنها تمكنت من الإفلات منه، واستغاثت بالأهالي، لتفاجئ بزوجها يقف على الباب ويستقبل صديقه المتهم ويخبرها بتفاصيل اتفاقهما معاً.
حاول شخص مجهول التسلل إلى مجلس نواب الشعب التونسي - البرلمان - رفقة إحدى نواب حزب حركة النهضة، وعندما قلم أعوان الأمن بتفتيشه وجدوا أنهم يحمل سكينا بين طيات ملابسه.
وقد انكرت النائبة التونسية راضية التومي، معرفتها به، وانه فقط حاول التظاهر أنه برفقتي.
نشرته صحيفة "يديعوت احرونوت" العبرية على موقعها الإلكتروني، تقريرا استخباراتيا إسرائيليا حول عدد الصينيين الذين يقاتلون إلى جانب الجماعات الإرهابية في سوريا.
وقالت أن حوالي ثلاثة آلاف من أفراد الأقلية المسلمة اليوغور الصينية إلى تنظيم القاعدة وداعش في الحرب في سوريا، وتخشى بيكين عودتهم، الأمر الذي دفعها إلى دعم الرئيس السوري بشار الأسد لضمان القضاء عليهم.
اعترف المتهم، وهو عامل يُدعى “إبراهيم”، ويبلغ من العمر (35 عاماً)قضية اغتصاب الرضيعة المصريّة “جنا”، في محافظة الدقهلية، أنه خلال سيره وقت خطبة صلاة الجمعة، رأى الطفلة في شرفة منزلها، والشرفة مفتوحة على الشارع فقام بحملها، وأخذها إلى إحدى الغرف المهجورة بجوار منزلها.
وتابع المتهم في تحقيقات النيابة: الطفلة كانت تلبس بامبرز، فقمت بخلعه، وأدخلت إبهامي في فرجها أكثر من مرة، حتى فوجئت أنها تنزف، فخفت أن تكون البنت تأذت فحملتها للبيت، ولما شعرت والدتها بغيابها، سألت عليها في الشارع، فأخبرتها جارة لنا، أنها كانت معي، فذهبت إلى منزلنا، وأعطيتها لوالدتي، لكي تمسح عنها الدم في هدوء، دون أن يشعر بي أحد، ولكنها رأت الطفلة تحت القش غارقة في دمها، وقامت بالصراخ، والبلد اجتمعت على صراخها”.