كان على علاقة آثمة بجارته، وانتهز فرصة خروج زوجته من المنزل، فأتت إلى منزله وخلال الجلسة الحميمية، جاءت الزوجة فجأة، هي وأولاده فلم يجد حلا إلى ضرب عشيقته على رأسها حتى أغشي عليها، وأخفاها أسف السرير.
انشغلت الزوجة في تحضير العشاء، فذهب الزوج للإطمئنان على عشيقته، التي كانت تنزف وبدأت تسترد وعيها،، سرعان ما أجهز عليها وحنقها حتى لا ينكشف أمره.
إلييتش راميريز سانتشيز، المعروف عالميا باسم "كارلوس" أو "الثعلب"، طوال فترة إقامته في محبسه وهو يحاكم في قضايا إرهابية سابقة، وقريبا يمثل أمام القضاء الفرنسي، للمحاكمة في قضية إرهابية عمرها 43 عاما.
القضية فيها شخصان قتلا وأصيب 34 آخرون نتيجة تفجير قنبلة في متجر بالعاصمة الفرنسية في سبتمبر/أيلول العام 1974.
وقع هجوم إرهابي في ساعات الليل الأولى في الليلة الفاصلة بين السبت والأحد، على دورية قارة للشرطة التونسية في ولاية قبلي-جنوبي العاصمة.
لم تمر الا أيام قليلة لاعلان تحالف التنظيمات الإرهابية تحت اسم "جماعة نصر الإسلام والمسلمين" حتى اعلن عن أولى عملياته الإرهابية.
فقد تبنى التحالف هجوما على قاعدة عسكرية في قرية بوليكيسي في 5 آذار/مارس وأدى الى مقتل 11 جنديا بالقرب من حدود مالي مع بوركينا فاسو.
كان على مسؤولو وزارة الآثار المصرية، أن يختاروا ما بين إتباع الأساليب التكنولوجية والعلمية لرفع تمثالي رمسيس الثاني وسيتي الثاني من الماء المدفونين فيه والمغامرة بسقوط المنازل المحيطة بالمنطقة، وإما استخدام الرافعات لاستخراج التمثالين، والتعرض لانتقادات ممن يفهم ولا يقدر العواقب.
حسب زاهي حواس، وزير الآثار المصرية الأسبق، فإن جميع الآثار الموجودة في المنطقة التي تم اكتشاف التمثالين فيها تقع تحت المنازل، وأغلبها بيوت تحتها كميات كبيرة من المياه الجوفية.
و إبراهيم بدر الأستاذ المساعد بقسم ترميم الآثار بجامعة مصر للعلوم والتكنولوجيا، يرى أن البعثة كان عليها أن تقوم بدراسة طبيعة التربة ونسبة الأملاح الموجودة في المنطقة، واتباع طرق هندسية مختلفة لسحب المياه وفق معدل سحب آمن لسحب كل السائل الموجودة في المكان وتحرير منطقة الكتلة الحجرية من بيئة الدفن.