قتل، "أبو هاني المصري" أحد أخطر قادة تنظيم القاعدة في ضربة أميركية في إدلب في شمال غربي سوريا، حسب ما جاء في بيان لوزارة الدفاع الأمريكية.
"أبو هاني المصري" من قيادات تنظيم "الجهاد المصري" الذين بايعوا زعيم تنظيم القاعدة أسامة بن لادن وقاتلوا إلى جانبه فى أفغانستان، قبل أن يتم اختياره عضو بمجلس شورى التنظيم الذى يعد أعلى مستوى تنظيمى به، كما قاتل في الشيشان إلى جانب السعودى خطاب السويلم، وانتقل بعدها إلى قيادة المجموعات التابعة للقاعدة فى الصومال.
كتبت فيزيونOVH، مؤخرا عن رسالة تسلمها الرئيس الأمريكي الأسبق باراك أوباما من خالد شيخ محمد، الذي يعتقد أنه مدبر اعتداءات 11 سبتمبر/أيلول في الولايات المتحدة، في الفترة الأخيرة من حكمه إلا أنه أخفاها.
الرسالةً كشف عنها محامي الدفاع ديفيد نيفين لوكالة فرانس برس، حيث تسلمها من خالد الشيخ، وقال أنها من 18 صفحة موجهة إلى "رأس الأفعى باراك أوباما"، رئيس "دولة الاضطهاد والطغيان".
وسلَّم المحامي ديفيد نيفين نسخة من الرسالة التي لم تنشر بعد على موقع الجيش الأميركي في القسم المخصص لإجراءات غوانتانامو. وقال نيفين لوكالة الأنباء الفرنسية إن موكله بدأ بكتابة الرسالة في 2014.
قُتل باسم الموسوي، أمين عام حزب الله العراقي، المنضوي في الحشد الشعبي (قوات شيعية موالية للحكومة) ، وأصيب أحد مرافقيه في هجوم مسلح نفذه مجهولون وسط محافظة البصرة جنوبي العراق.
وقد قام مجهولون بإطلاق نار استهدف سيارته الخاصة بمنطقة الحيانية وسط محافظة البصرة.
الأم الكندية، أندريا جيسبريشت، تبلغ من العمر 43 عاماً، موظفون في شركة أو-هول للتخزين وهي أحد فروع شركة أميركو بعد تخلفها عن دفع تكاليف الخزانة، اكتشفوا جثثا متحللة في خزانة خاصة بها.
الأطفال الستة، خمسة لذكور وأنثى، تتراوح أعمارهم بين 34 أسبوعاً و40 أسبوعاً، تم العثور عليهم في أكياس قمامة وصناديق ودلاء من البلاستيك إلى جانب لعب وملابس أطفال.
وغُطت رفات أحد الأطفال بالأسمنت في حين وضع آخر في مادة مطهرة مثل المسحوق وكلها كانت متحللة جداً بطريقة يصعب معها تحديد سبب الوفاة.
حكمت شرطة “الحسبة” التابعة لداعش على فتاةُ عراقية تُدعى “فاتن” وتبلغ من العمر عشر سنوات بـ“العضّ” حتى الموت على أيدي جهاز الشرطة النسائي التابع لتنظيم “داعش” والذي يعرف بـ”شرطة الأخلاق”، حيث كان العض عقاباً لها لأنها خرجت على عتبة منزلها لكي تنظفه.
ويمنع النساء من مغادرة المنزل من تلقاء أنفسهنّ.