640 ألف دولار، هي قيمة 80 صقرا، قيمة الواحد منها 8آلاف دولار، كانت مربوطة من أجنحتها في كراسي المسافرين على متن طائرة كانت متجهة إلى جدة، من مكان غير معلوم من أجل رحلة صيد، لأن ملتقط الصورة لا يود الكشف عن اسمه، ولا الكشف عن مكان إنطلاق الرحلة.
بينما الخطوط الجوية القطرية، هي إحدى الشركات الناقلة التي تسمح بنقل ستة صقور في الدرجة السياحية. وقد أنشأت الشركة صفحة على النت خصصتها لأسعار نقل الصقور بعد ارتفاع الطلب على هذا النوع من الخدمات.
الطالب الكندي الفرنسي، ألكسندر بيسونيت، يواجه ست تهم بالقتل، وخمسا بالشروع في القتل بعد الاعتداء على المركز الإسلامي في كيبيك.
بيسونيت، البالغ من العمر 27 عاما، قد استأجر مسكنا مع شقيقه التوأم، بالقرب من المركز الثقافي الإسلامي في كيبيك، وذلك وفقا لقناة سي بي سي نيوز مونتريال.
ودرس بينوسيت العلوم السياسية، وعلم دراسة الإنسان (الإنثروبولوجيا) في جامعة لافال، التي تقع أيضا بالقرب من المسجد.
“جينيفر”، 19 عاما، في أحد الأيام بعد أنهت عملها، التقت شخصا كانت قد التقت به في وقت سابق، عرض عليها أن يوصلها إلى المنزل، وبعد أن ركبت معه السيارة، أخذها بعيدا عن طريق المنزل، وأمسك شعرها وضرب رأسها على عجلة القيادة.
بعد ذلك، قيد يديها وراء ظهرها، وتوسلت إليه حتى لا يفعل بها ذلك، وأخبرته أنها ستفعل أي شيء حتى لا يؤذيها، لكنها أدركت في نهاية الأمر أنها في خطر محدق عندما قاد سيارته في صحراء الينابيع الساخنة في ولاية كاليفورنيا.
أبطال القصة، السيدة “أليسون شاربلز”، تبلغ من العمر “47 عاماً”، “بيركلي” البالغ من العمر 32 عاما، شقيقه التوأم “مايكل”.
“بيركلي” و شقيقه التوأم “مايكل” مسجونان منذ عام 2007 بتهمة قيادة عصابة تخطف السيارات والسائقين.
“بيركلي” من “سالفورد” الإنجليزبة، كان يقضي أسابيع من الإفراج المشروط عندما تم اكتشاف العلاقة بينه وبين “شاربلز” في الـ23 أكتوبر 2014.
فلاح من صعيد مصر، في قرية "فاو" بمحافظة قنا، ارتكاب مجزرة عائلية، حيث قتل أبنائه الخمسة، وأمه، وشقيقته.