مهما كانت الأسباب وراء التوقف عن ممارسة العلاقة الحميمة بين الزوجين لفترة ما أو إلى الأبد، فإن لذلك تأثيرا نفسيا وصحيا على صحة كل من الزوجين، وتكون الأضرار كما يلي: * - فقدان الرغبة مع الوقت: توقف ممارسة العلاقة الحميمة قد يؤدي إلى تباطؤ الرغبة وحدوث فتور بين الزوجين مع الوقت، تحديدًا لدى النساء. * - ضعف عضلات المهبل: بدون ممارسة منتظمة للجماع، ومع تقدم السن، تضعف عضلات المهبل مع الوقت، ما يؤدي إلى فقدان المتعة بالعلاقة الحميمة، أو بألم أثناء الجماع. * - الدورة الشهرية أكثر إيلامًا: عند ممارسة الجنس، يحدث بعض التقلصات في الرحم، ما يدفع الدم بسرعة أثناء الدورة الشهرية، ويحد من آلام الدورة، والعكس عند التوقف. * - الضعف: أفادت دراسات كثيرة ، أنه قد يحدث للرجل عند التوقف عن ممارسة العلاقة الحميمة ضعف الانتصاب، ويزداد الأمر مع تقدم سنه. * - التوتر يحدث الأمر للزوجين، إذ يُعتقد أن ممارسة العلاقة الحميمة بشكل منتظم هو تخفيف للضغوطات، في حين وجد أن الأشخاص الذين يعانون من الجفاف بسبب الجنس يعانون من ارتفاع ضغط الدم.