ويعود آخر تقارب مماثل إلى العام 2000، لكن الفارق بين الكوكبين لم يكن ضئيلا بالدرجة التي سيشهدها العالم الإثنين منذ 1623.
كما لن يشهد العالم حدثا مشابها بهذه الدرجة من التقارب بين الكوكبين قبل 15 آذار/مارس 2080.
ويعود آخر تقارب مماثل إلى العام 2000، لكن الفارق بين الكوكبين لم يكن ضئيلا بالدرجة التي سيشهدها العالم الإثنين منذ 1623.
كما لن يشهد العالم حدثا مشابها بهذه الدرجة من التقارب بين الكوكبين قبل 15 آذار/مارس 2080.