الممثلة الإباحية الأمريكية، التائبة، ذات الأصول الباكستانية، ناديا علي قالت أن منتجي الأفلام كان يصرون على أن ترتدي الحجاب خلال تصوير الأفلامٍ الإباحية، مشيرةً إلى أنهم صوروها مرة في مشهد لواط مع شبيه للرئيس الأمريكي دونالد ترامب.
وقالت نجمة التعري “ناديا علي” إن اعتزالها جاء بضغط من أمها وشقيقتها، بينما كان هناك قرار في الباكستان بمنعها من دخول البلاد.
ووصفت “ناديا” مشغليها بالعنصريين.
وبعد توبتها، افتتحت “ناديا” صالون تجميل في لوس أنجلوس بكاليفورنيا.
وقالت إنها امتهنت التعري لمدة سنة، وتم استغلالها بوصفها “نجمة التعري المسلمة”، وهو الامر الذي جعلها تتلقى تهديدات بالقتل، كما أفادت في مقابلة مع موقع ” ديلي بيست” الإخباري
{vembed Y=zQuiiIjlRhA}