حمام الحمى الذي يطوف حول الكعبة المشرفة في بيت الله الحرام، بمدينة مكة، ويقوم حجاج البيت بإطعامه، حيث يتميز بأنّه لا يتبرز نهائيا على الكعبة المشرفة أو محيطها.
ويعد حمام الحرم أحد أهم الطيور التي تنعم بالأمن والأمان في هذا الكوكب، دون أن يتجرأ أحد على تفزيعها أو اصطيادها، ودون قوانين وضعية أو أممية، ولكنه قانون واحد يحمي “حمام الحمى” في تلك الأرض، هو قانون الله تعالى عبر دينه الحنيف.
كما أن هناك من يرتزق من وراء هذا الطير، حيث يبيعون الأطعمة الخاصة به .
ذكر مصدر أمني مصري مسؤول أن أهالي قرية الحاوي التابعة لمدينة كفر الدوار أبلغوا أجهزة الأمن بالعثور على أفراد أسرة بالكامل مذبوحين، حيث ذهب بعض الأقارب لتهنئتهم بالعيد وطرقوا باب منزلهم فلم يستجب أحد لهم.
وعقب مرور ساعات عديدة وتكرار زيارات الأهل والأقارب لتهنئة الأسرة بالعيد لم يستجب أحد أيضا.
وبالبحث عن أفراد الأسرة عند جميع أقاربهم أكدوا عدم وجودهم ولذلك قرر الأقارب فتح باب المنزل بالقوة ليكتشفوا الجريمة البشعة، حيث عثروا على الأب ويدعى السيد عبد العزيز وزوجته وابنيه الشبابين مذبوحين وبطريقة واحدة من الرقبة.
قال قائد التحالف الدولي ضد تنظيم "الدولة الإسلامية" في العراق وسوريا الجنرال ستيفن تاونسند، خلال حوار صحفي: "نحن نبحث عن زعيم التنظيم الإرهابي، أبو بكر البغدادي كل يوم. لا أظنه مات، قد يكون مختبئا في مكان ما في وادي الفرات".
وأوضح الجنرال تاونسند بأنه ليست لديه "أي فكرة" عن المكان المحدد لوجود البغدادي، أوضح أنه يعتقد أن زعيم داعش تمكن على الأرجح من الفرار مع مسلحين آخرين إلى وادي الفرات، وهي منطقة تمتد بين سوريا والعراق، بعد الهجوم الذي شنه التحالف الدولي وحلفاؤه المحليون ضد معاقل التنظيم في الموصل وتلعفر والرقة.
بدأت أعمال العنف في الجزائر تتصاعد هي وقعت المحاولة الثانية لتنفيذ اعتداء انتحاري ضد مقر للشرطة منذ مطلع السنة في الجزائر، وفي شباط/فبراير 2017 تبنى تنظيم الدولة الاسلامية اعتداء انتحاريا تم احباطه ضد مديرية أمن في القسنطينة على بعد حوالى 430 كلم شرق العاصمة.
وآخر تلك الأحداث الإرهابية أن شرطيا جزائريا ضحى بحياته لإنقاذ مديرية أمن من هجوم إرهابي، حسب ما افادت وكالة الانباء الجزائرية الرسمية.
شهدت تركيا تفجيرا إرهابيا بعبوة ناسفة كانت موضوعة داخل حاوية للنفايات تم تفجيرها عن بعد أثناء مرور حافلة نقل عسكرية من جانبها، في منطقة بورجو بمدينة إزمير، غرب تركيا.
وبدأت السلطات التركية التحقيق في الحادث، ورجحت وقوف حزب العمال الكردستاني خلف هذا الهجوم.