شهدت الجزائر مقتل شرطييْن في تفجير انتحاري استهدف صباح الخميس مقر شرطة ولاية تيارت التي تبعد حوالي 380 كيلومترا، غرب العاصمة.
المهاجم أطلق النار على عنصر الأمن المكلف بالحراسة قبل أن يفجر حزاما ناسفا كان يرتديه على مقربة من مركز الشرطة.
قتلَ شابٌ هنديّ والدته طعناً، بعد رفضها منحه مبلغاً من المال لشراء الكحول، ثم أقدم على اخراجَ قلبها وتناوله مع التوابل والصلصلة!.
وقالت الشرطة إن “سونيل كوتشاكورني– Sunil Kuchakurni” البالغ من العمر “35 عاماً”، قتل والدته “يلافا– Yelava” البالغة من العمر “65 عاماً”، في منزلهم شمال الهند، بعدما أثارت غضبه حين رفضت اعطاءه المال لشراء الكحول.
حذر الرئيس الفيليبيني رودريغو دوتيرتي، من أن معركة مراوي التي يقوم بها الجيش والشرطة ضد تنظيم الدولة لو انتهت فإن المسلحين سيبقون قادرين على شن هجمات في أماكن أخرى في الفيليبين وخصوصا في الجنوب حيث تتواجد الأقلية المسلمة في البلاد.
وكانت المعركة بدأت قبل ثلاثة أشهر ضد اتباع تنظيم الدولة الإسلامية الذين يحتلون أقساما من مدينة مراوي جنوب البلاد.
عامل سوري مقيم في تركيا، يدعى صبري جمعة (46 عاما) عاد إلى منزله ليجد زوجته السورية (44 عاما) وابنته (19) مقطوعتي الرأس في غرفة الجلوس في البيت الكائن في مدينة مرسين جنوب تركيا.
وقال المسعفون الذين قدموا إلى المنزل برفقة الشرطة، إن الضحيتين تعرضتا لنحو 70 طعنة في مناطق مختلفة من الجسم.
أمام تقدم الجيش اللبناني ضد تنظيم الدولة بدا المتشددون المنسحبون وكأنهم قد وصلوا عند الحلفاء (حزب الله)، كما انتشرت فيديوهات أخرى ترصد نقل مسلحي التنظيم المتشدد، بينهم من قتل الجنود اللبنانيين المختطفين، إلى الحدود العراقية السورية، بحماية ميليشيات حزب الله وقوات النظام السوري.
ودانت أطراف عراقية عدة، أبرزها رئيس الوراء حيدر العبادي، نقل مئات من مسلحي داعش مع عائلاتهم من منطقة الجرود على الحدود السورية اللبنانية، على متن حافلات، إلى محافظة دير الزور في شرق سوريا الواقعة تحت سيطرة التنظيم.
وقد وصلت ترددات "فضيحة" انخراط ميليشيات حزب الله الموالية لإيران في مفاوضات مع داعش إلى العراق، الذي ندد على لسان مسؤولين وناشطين بهذه العملية التي أدت إلى نقل متشددين إلى الحدود السورية العراقية على مرأى من قوات النظام السوري وتحت حمايتها.