خطة وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاغون) للقضاء على داعش التي من المنتظر أن تظهر قريبا في شكل مسودة، ستشمل تطهير العالم من الإرهاب ولن تقتصر على سوريا والعراق، حسب ما صرح به الجنرال جوزيف دانفورد رئيس هيئة الأركان المشتركة الأمريكية، في لقاء نظمه أحد معاهد الأبحاث في واشنطن.
مقال جهاد الحداد المتحدث الرسمى باسم جماعة الإخوان، الصادر بحقه حكمان بالسجن المؤبد بقضيتى "غرفة عمليات رابعة" وقضية "التخابر الكبرى" والذي تم نشره في جريدة "نيويورك تايمز" الأمريكية أثار عديد الأسئلة عن كيفية تسريبه من وراء قضبان السجن.
مصادر مقربة من جماعة الإخوان، تقول أن معظم كتابات سجنا جماعة الإخوان المسلمين، خرجت عن طريق المحامين الذين يكونون أعضاء بالجماعة أو على صلة وثيقة بها ، وذلك أثناء نظر الجلسات فى أكاديمية الشرطة أو معهد أمناء الشرطة، حيث يتم السماح لدفاع المتهمين بمقابلة موكليهم داخل قفص الاتهام مما يسهل عملية دخول أو خروج أوراق كونها أشياء لا تظهر على أجهزة التفتيش.
السويد، يبحث عن ما يقدمه لمواطنيه من أجل أن يشعر بالسعادة.
في أي دول أخرى، وخلال يوم عمل كامل، يتم منح الموظفين وقتا للاستراحة والغداء، لكن في السويد، سياسي يرغب في رفع معنويات الموظفين لأقصى حدودها بمنحهم "استراحات جنسية".
عن قصد أو بغير قصد، أموال بريطانية وصلت إلى داعش، قيمتها 20 مليون جنيه إسترليني، والأمر شبه مؤكد، بعد التفجير الانتحاري الذي نفذه المعتقل السابق في جوانتانامو، جمال الحارث المكنى بـ "أبو زكريا البريطاني" (50 عاما) الذي حصل على مليون جنيه إسترليني من أموال دافعي الضرائب كتعويض عن فترة احتجازه دون محاكمة.
أن تقول الحكومة البريطانية التي تدعم التنظيمات الإسلامية، أنها تفاجأت فهذا ربما لا ينطلي لا على الرأي العام الدولي أو الداخلي، لأن تعويض معتقل في غوانتانامو، لا يمكن أن يذهب إلا لمستحقيه والذين ثبتت عدم صلتهم بقضايا الإرهاب، أن جمال الحارث أصبح إرهابيا داخل المعتقل فهذا أيضا لا يشفع للحكومة البريطانية.
الأمر وإن كشف عن تواجد أمني مكثف، في عزاء عمر عبد الرحمن، الأب الروحي للجماعة الإسلامية، والقادم إلى مسقط رأسه، جثة بلا حراك، إلا أنه من الواضح أن الرجل مخيف حتى وهو في نعشه.
التواجد الأمني ضمن موكب عزاء الشيخ عمر عبد الرحمن، كشف وجود "مندوب عن رئاسة الجمهورية" وصل لمدينة الجمالية مستقلا سيارة سوداء ملصق عليها شعار مكتوب عليه رئاسة الجمهورية، وقدم نفسه باعتباره سيد الدويك، مستشار رئيس الجمهورية للأمن القومي وأنه حضر لتقديم العزاء لأسرة عبد الرحمن نيابة عن الرئيس عبد الفتاح السيسي.