استغلت جماعة الإخوان المسلمين، المحظورة والمصنفة إرهابية في مصر، وعناصرها المتواجدين في الولايات المتحدة الأمريكية، تظاهرات معارضي الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، واحتجاجهم ضده عقب تسلمه السلطة، للمشاركة في المسيرات والمظاهرات رافعين إشارات رابعة، وصور الرئيس المعزول محمد مرسى، إضافة إلى لافتات تحرض ضد مصر.
عناصر التنظيم نصبوا منصة، على غرار منصة اعتصام رابعة العدوية، وشارك الأعضاء وقيادات التنظيم في الولايات المتحدة الأمريكية في وقفات بساحة "تايمز سكوير" بمدينة نيويورك، للتحريض ضد الدولة المصرية قبل أيام من حلول الذكرى السادسة لثورة 25 يناير، محرضين المؤسسات الأمريكية على التضامن معهم والعمل ضد الدولة المصرية ومصالحها وأمنها القومي.
على غرار ما فعله الاتحاد الإفريقي في غامبيا، مما أسفر تدخله وتهديد للرئيس المنتهية ولايته، يحي جامع، برحيله وتسليمه السلطة، طالبت جمعية إخوانية في بريطانيا، جمعية "مصريو برمنجهام"، التدخل في مصر، لإعادة الاخوان إلى الحكم قائلة:"إن الاتحاد الأفريقي يقوم بدور متناقض، وعليه أن يصحح مساره محرضة إياه بالتدخل في الشأن الداخلي المصري".
“لورين أودونيل”، طالبة جامعية بريطانية، لم تكن تعلم أنها حامل إلا في الأسبوع الـ 36 من الحمل.
الفتاة خضعت لاختبار الحمل عندما كانت في الشهر الخامس، وكانت النتيجة سلبية، كما أن وزنها لم يتغير على الإطلاق.
كان من المفترض أن يقع رفع السرية عن تلك الوثائق نهاية عام 2017، لكن الاستخبارات الأمريكية إرتأت رفعها في هذا التوقيت بالذات، والمؤكد أنها لهدف آخر، ربما التزامن مع الرئاسة الأمريكية الجديدة المعروفة بعدائها للتنظيمات الإسلامية والراديكالية.
تحليل عن جماعة الإخوان المسلمين المصرية، يعود تاريخ إعداده إلى شهر أبريل (نيسان) من عام 1986، وتضمن توقعات تحقق كثير منها، خلال الثلاثين عاما التي تلت كتابته.
بدأت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" في رد الفعل على تصريحات الرئيس الأمريكي الجديد دونالد ترامب، ليكون اول تصادم بين ترامب والحركات الإسلامية.
فقد كتب موسى أبو مرزوق نائب رئيس المكتب السياسي لحركة حماس ان الرئيس الأمريكي الجديد دونالد ترامب جاهل لم يقرأ التاريخ ولم يعرف مصير من أشعلوا الحروب الصليبية".