"بارفين بيبى" امرأة باكستانية، اعترفت أمام محكمة في مدينة لاهور، بقتل ابنتها زينات رفيق – 18 عامًا – في يونيو 2016، مبررة أن الضحية "جلبت العار للأسرة".
زينات رفيق، كانت تزوجت من "حسن خان"، وهربت لتعيش مع عائلته قبل أسبوع من مقتلها.
"باهر غفور"، مولودة في السليمانية بإقليم كوردستان، كان والدها مسؤولاً كبيراً في هيئة الطرق العراقية إبان حكم صدام حسين، وحين كانت تبلغ الرابعة من عمرها قتل الوالد في حادث سير، ما اضطر والدتها إلى إعالة أطفالها السبعة بنفسها.
وبعد سنتين من مقتل الوالد، علمت باهر بأنها يهودية، ولكن تلك الفترة شهدت غزو القوات العراقية لقرى منطقة السليمانية، فهربت العائلة إلى دوكان الواقعة على الحدود الإيرانية.
وفي عام 1991، وبعد انتهاء حرب الخليج، وهي في العاشرة من عمرها، عادت العائلة إلى بيتها، لتكشف أن جميع ممتلكاتها تعرضت للنهب، وأن عليها بناء حياتها من جديد.
عبد القادر ماشاريبوف، مولود في اوزبكستان عام 1983، في الـ 35 من العمر، تدرب في أفغانستان، يتكلم أربع لغات، سبق وقاتل في سوريا في صفوف تنظيم داعش، إرهابي مدرب بشكل جيد، تم اعتقاله في شقة بحي اسنيورت في الشطر الأوروبي من إسطنبول، بعد 16 يوما من تنفيذه هجوم مسلح على ملهى ليلي في اسطنبول ليلة رأس السنة الذي أوقع 39 قتيلا واصابة 65 آخرين، تبنى الهجوم تنظيم داعش.
الشرطة الهندية بدأت ملاحقة الجاني بعد تلقيها شكاوى عديدة من عدة فتيات، وتبين لها أن حيثيات الاعتداءات التي تعرضت لها هؤلاء الفتيات تثبت أنها تمت بنفس الطريقة ونفذها شخص واحد.
وبمراجعة تسجيلات كاميرات المراقبة تبين أن الشخص كان يرتدي سترة حمراء في كل مرة وبنطلون جينز، وكان يخدع الفتيات التلميذات بأنه يريد أن يشتري لهن ملابس جميلة، ليأخذهن إلى مكان آخر للاعتداء عليهن جنسيا.
فتح مسلح النار على مهرجان موسيقى في منتجع سياحي شعبي في المكسيك، حيث أطلق النار بصورة عشوائية داخل ملهى "بلو باروت"، من خلال أحد النوافذ المفتوحة للنادي، بحسب رواية شهود عيان لوسائل إعلام محلية.