وتضيف المصادر أنها تعتقد من خلال الجهود المبذولة لاقتفاء أثره أنه يختبئ في الغالب بين مدنيين من المتعاطفين معه في قرى صحراوية مألوفة له لا بين المقاتلين في ثكناتهم في المناطق الحضرية التي يدور فيها القتال.
أبو بكر البغدادي طريد في الصحراء
بعد غياب أي بيانات رسمية من قيادة تنظيم داعش وفقدان السيطرة على مناطق بمدينة الموصل، حسب الاستخبارات العراقية والأمريكية، تشير الى احتمال ان يكون زعيم التنظيم قد هرب الى الصحراء.
ورغم أنه يستحيل، على الأقل حاليا، تحديد مكان اختبائه، إلا أنه يبدو ان الاستخبارات تريد من وراء هذه التصريحات، التي نقلتها رويتر، الى استفزاز التنظيم على اصدار أي بيان لتحديد مكانه.
Published in
منوعات