وحسب صحيفة "الصنداي تلغراف" البريطانية، تم خطِف هاتف الوزير خارج محطة يوستن في لندن على يد مجرمين، وهو ما أصابه بالخوف على أولاده وعلى حياته الخاصة.
يأتي ذلك بعد أيام من استهداف الكوميدي مايكل ماكنتاير من قبل لصوص يستقلون دراجة نارية قاموا بسرقة ساعته "الرولكس" أثناء سيره في شمال لندن.
وقال "جاويد" للصحيفة: "لقد كنت غاضباً، لكني ظننت أنني محظوظ بأنني لم أتعرض للطعن أو الضرب مثل العديد من الضحايا الآخرين الذين يقعون ضحية لهؤلاء المجرمين الأشرار".