وكانت مجموعة من مقاتلي بوكو حرام وصلت المدينة على دراجات نارية وأحرقت المدينة، و لاحقوا المدنيين الذين كانوا يحاولون الفرار، وتم العثور على 11 جثة في بلدة ران وعلى 49 خارجها، و 50 شخصا لا يزالون في عداد المفقودين.
ونقل عن أحد عناصر الميليشيا المدنية الذين توجهوا الى ران لدفن الموتى ان الجثث التي تم العثور عليها خارج البلدة كانت تحمل جميعها آثار طلقات نارية.
ران بلدة أصبحت نائية لاسباب أمنية حتى بالنسبة لموظفي الوكالات الانسانية حيث من الصعب الحصول على معلومات.