مثلما تغلب على مشكلة الإنتصاب، مخترع الفياغرا، البروفيسور مايك إيلي، مع مجموعة من الباحثين، تغلبوا على أكبر مشاكل الرجال الجنسية، وهي سرعة القذف.
الدواء الجديد،على شكل رذاذ Fortacin، يحتوي على نوعين من المخدر بجرعات منخفضة، يعملان على تقليل الحساسية وخفضها إلى مستواها الطبيعي عند الملامسة، مما يجعل مدة المعاشرة أطول.
منذ أكثر من عامين تم طرح الدمى الجنسية، لممارسة العلاقة الحميمية، بل وتم تطوير الدمى بحيث أصبحت وفية لصديقها، وتم إدخال الكثير من التعديلات عليها.
ومؤخرا بدأت مواقع إخبارية تسرد أضرارها دون الإستناد إلى دراسات أو خبراء.
ومن الأضرار التي سردتها تلك المواقع الإخبارية سردتها:
طريقة علاج جديدة تسمى كار-تيCAR-T، لعلاج حالات السرطان المتأخرة، التي فشل علاجها بالكيماوي والإشعاع.
العلاج تم تجربته على مدى 6 أشهر، وتمكن 36 مريضا من الشفاء، من بين 101 مريض خضعوا للعلاج، بينما تراجع الورم في 10 مرضى آخرين.
طريقة العلاج، هي استخلاص الخلايا المناعية(T-cells) من دم المريض ثم هندستها وراثيا في المعمل لتتعامل بشكل أفضل مع الخلايا السرطانية.
المصابون بفيروس نقص المناعة، الإيدز، يتناولون مضادات للفيروسات مدى الحياة، مما قد يكون له نتائج إيجابية، من تناول أدوية بشكل مستديم، لذلك الأبحاث كانت جارية لإيجاد دواء يشفي من السيدا بشكل تام.
فيروس الإيبولا، عدوى تصيب الإنسان وغالباً ما تكون قاتلة، ويُعرَف هذا المرض، أيضاً، بإسم حمى الإيبولا النزفيّة.
هذا المرض ينتشِر في وسط وغرب أفريقيا وقد يصل بسببه معدّل الوفيات إلى ٩٠% ، حسب احصاءات منظّمة الصحّة العالمية.