"مص الدماء أمر حقيقي في مالاوي وثمة أناس يموتون بسببه"، هذا ما قاله نائب برلماني لموقع "مالاوي 24"، بعد أن شنت الشرطة حملة أمنية عقب أعمال عنف نشبت بسبب "مص الدماء"، واعتقلت شخصين يشتبه في إقدامهما على تهديد أناس في البلاد بمص دمائهم، وهي ممارسة تثير جدلا واسعا في البلاد.
وبدأت الأزمة في 16 سبتمبر2017، عندما تجمع حشد من الناس حول 3 أشخاص يشتبه في كونهم من مصاصي الدماء، وقتلوهم .
قالت وزارة الداخلية المصرية أن المواجهات في منطقة الواحات من محافظ الجيزة، مع العناصر الأمنية، أسفرت عن مقتل 16 من قوات الأمن وإصابة آخرين وفقدان ضابط، بالإضافة إلى سقوط 15 من الإرهابين بين قتيل وجريح.
وكانت العناصر الإرهابية اتخذت من منطقة، الواحات، محافظة الجيزة مكاناً للاختباء والتدريب والتجهيز للقيام بعمليات إرهابية، مستغلين في ذلك الطبيعة الجغرافية الوعرة للظهير الصحراوي وسهولة تحركهم خلالها.
السلفية السابقة، رئيسة جمعية المتحررات، هند عياري، 40 عاما، التي تحولت الى ناشطة نسائية وعلمانية، كشفت عن شخصية "الزبير"، ذلك الرجل الذي أشارت إليه في كتابها بعنوان "اخترت أن أكون حرة" الذي صدر في تشرين الثاني/نوفمبر 2006 عن دار فلاماريون وصفت عياري المثقف الاسلامي الذي اعتدى عليها واعطته اسم الزبير، وروت كيف التقته في أحد فنادق باريس بعد أن القى محاضرة.
وقالت عياري على فيسبوك، انها كانت "ضحية لشيء خطير جدا قبل سنوات" وبأنها لم تكشف يومها اسم المعتدي عليها بسبب "التهديدات التي وجهها اليها".
عادت العلاقات بين السودان والولايات المتحدة الأمريكية خطة إلى الخلف، بعد أن حذرت وزارة الخارجية الامريكية المواطنين الامريكيين من السفر الى السودان بسبب "مخاطر الارهاب"، بعد ايام على رفع واشنطن للعقوبات التجارية التي فرضتها على السودان منذ عام 1997 .
وبعد أن أشادت واشنطن بتعاون الخرطوم مع اجهزة الاستخبارات الأميركية في مجال مكافحة الإرهاب، جاءت تلك الخطوة التي أغضبت السودان.
تورطت الفنانة التونسية أساور بن محمد في قضية مخدرات حيث ألقت السلطات التونسية القبض عليها متلبّسة بحيازة مخدرات في منزلها الكائن بضاحية المرسى شمال العاصمة.
وقد داهمت الشرطة منزل الفنّانة التونسية أساور بن محمد، بعد معلومات تفيد بحيازتها مخّدرات.
كما تم اعتقال شخص ثان، كان معها لحظة المداهمة، ووصف بـ ”المنحرف الخطير”، وهو مطلوب للسلطات الأمنية، وصادر في شأنه 25 منشور تفتيش.