ألقت الشرطة المصرية القبض على "نصاب المشاهير"، وهو رجل يدعى طارق حمدان، يمنحهم ألقاب سفراء الأمم المتحدة نظير حصوله على أموال.
كان بقدم نفسه مديرا لنادي منظمة النوايا الحسنة التابعة لمنظمة الأمم المتحدة، كما تم القبض على زوجته، وذلك بسبب نصبهما على المشاهير ومنحهم ألقاب رسمية غير حقيقية، وإيهامهم بحصولهم على جوازات سفر دبلوماسية، وذلك مقابل الحصول على مبالغ مالية كبيرة.
الجريمة التي قام بها داعش في ليبيا عام 2015 والتي دفعت الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي إلى تحريك سلاح الجو ووجه ضربات إلى التنظيم الإرهابي في درنة، كانت محور حديث نشر المركز الإعلامي التابع لميليشيات "البنيان المرصوص".
وقال المركز في بيان إنه التقى أحد عناصر داعش الذي كان شاهد عيان على الجريمة المروعة، التي تم خلالها ذبح 21 قبطيا مصريا على أيدي الإرهابيين، في مدينة سرت وسط ليبيا عام 2015.حيث كان جالسا خلف كاميرات التصوير لحظة الذبح، كما شهد ساعة دفن الضحايا جنوب سرت.
وأضاف المركز أنه جرى القبض على العنصر عام 2016 على أيدي مقاتلي ميليشيات "البنيان المرصوص".
ويقول الإرهابي في شهادته "في أواخر ديسمبر عام 2014 كنت نائما بمقر ديوان الهجرة والحدود بمنطقة السبعة في سرت. أيقظني أمير الديوان (هاشم أبوسدرة) وطلب مني تجهيز سيارته وتوفير معدّات حفر، ليتوجه كلانا إلى شاطئ البحر خلف فندق المهاري في سرت".
عثرت الشرطة الدنماركية على رأس وساقي الصحفية السويدية كيم وول، التي قتلت أثناء رحلة على متن غواصة كانت فيها لمحاورة مخترعها الدنماركي بيتر مادسن في أغسطس2017.
وتم العثور على رأس وساقي الصحفية السويدية كيم وول وساقيها وملابسها، في خليج كوغ قرب العاصمة، موضوعة في كيسين، وأكد طبيب الأسنان الشرعي أن الرأس يعود لكيم وول.
مترو نيويورك، ساحة "تايمز سكوير"، كانا هدفين لإعتداء إرهابي، في صيف العام 2016، مثل ما وقع في باريس وبروكسل، حسب ما اوضحه بيانٌ صادر عن مدعي عام مانهاتن، حيث قال:
"خطط لهذا الاعتداء رجُلان يبلغان من العمر 19 عاما، أحدهما كندي يدعى عبد الرحمن البهنساوي، والثاني اميركي مقيم بباكستان ويدعى طلحة هارون"
وتابع:
أطاحت رئاسة أمن الدولة في السعودية بخلية إرهابية تابعة لتنظيم داعش في العاصمة الرياض، وقتلت قوات الأمن عنصرين في الخلية واعتقلت 5 آخرين وداهمت 3 مواقع.
وحسب رئاسة أمن الدولة السعودية، الخلية الإرهابية كانت تستهدف مقرين لوزارة الدفاع بالرياض بعملية انتحارية، وتم مداهمة 3 مواقع منها استراحة في حي الرمال شرقي الرياض.
وكانت الاستراحة تحتوي على مصنع لتصنيع الأحزمة الناسفة والعبوات المتفجرة لاستخدامها في ارتكاب جرائمهم الإرهابية وكان بداخلها عنصر انتحاري أقدم بعد محاصرة الموقع على تفجير نفسه بواسطة حزام ناسف، مما أدى لتناثر أشلائه داخل الاستراحة واشتعال النيران فيها وفي استراحة مجاورة لها.