في الكونغو الديمقراطية، كانت صاحبة المطعم في عملها عندما دخل عيها مجموعة من المتمردين من جماعة "كاموينو نسابو" وطلبوا الطعام، فقدمت لهم الفاصوليا التي تحتوي على قطع من الأسماك المحلية الصغيرة.

لكن زعيم الجماعة المتمردة، سحب المرأة من شعرها قبل نقلها إلى وسط المدينة لاغتصابها علنا، ثم جلدها وقطع رأسها بساطور، وشرب العديد من المتمردين دمائها بعد الإعدام، بل إن بعضهم أخذ يلتقط الصور مع الرأس المقطوعة.

أم استرالية وزوجها اشتركا في جريمة، وصفها القاضي بـ"المروعة" وحكم على الأم بالسجن 33 عاما وزوجها بالسجن 30 عاما.

وذكرت الأم أن الطفل، "جوزيف"، قد توفي بعد التعثر في حبل يربط كلاب الأسرة.

وقالت للشرطة إن الطفل "قد أثار غضبي كثيراً.. وكنت في مرات كثيرة أفكّر في قتله".

خلال طقوس شيطانية، ذبحت فتاة من أفريقيا الجنوبيّة صديقتها، البالغة من العمر 18، ثمّ كتبت على أرضيّة منزلها بدمها وشعرها "اعذروني".

وقعت المأساة في مقاطعة كيب الغربيّة، وكانت الضحيّة نادين استرهويزن، وفق صحيفة"Mirror"، طالبة جامعيّة تُقيم علاقة عاطفيّة غير طبيعيّة مع صديقتها كورين جاكسون البالغة من العمر 20 عاماً.

وتمّ العثور على جثّة نادين وهي مضرجة بالدماء في مطبخ منزل أختها، وبالقرب منها فنجان مملوء بالدم وخصل من شعر الضحيّة.

ثلاث سيدات صينيات عالقات في أحد المطارات في كوريا الجنوبية، وهي المشكلة التي تعاني منها العديد من اللواتي يسافرن إلى كوريا الجنوبية.

وقد فشلت السلطات الصينية في التعرف عليهن، ومطابقة صورهن في جوازات السفر مع وجوههن، بعد أن خضعن لعمليات تجميل، بحسب موقع أوديتي سنترال.

وتشتهر عيادة التجميل التي أجرت الجراحات التجميلية للسيدات الثلاث على نحو واسع في جميع أنحاء العالم، ولا عجب أن النساء من الصين واليابان، يسافرن إلى كوريا الجنوبية بشكل منتظم، لإجراء عمليات تجميل فيها.