Written by  كانون1 12, 2016 - 766 Views

فضيحة فساد شركة بتروبراس قد تطيح بالرئيس البرازيلي ميشال تامر

الاستطلاع الذي اجري على عينة من 2828 شخصا في كل انحاء البرازيل، مع هامش خطا من نقطتين، أظهر ان 63 بالمئة من البرازيليين يريدون رحيل الرئيس ميشيل تامر، وتنظيم انتخابات في حين عارض 27 بالمئة ذلك ولم يبد 6 بالمئة موقفا.

وليكون ممكنا تنظيم انتخابات رئاسية لإنهاء الولاية التي تنتهي اصلا في نهاية 2018، لا بد من استقالة تامر قبل 31 كانون الاول/ديسمبر 2016.

وفي حال خلا المنصب خلال العامين الاخيرين من الولاية، يصبح انتخاب الرئيس الجديد من صلاحيات البرلمان.

واعتبر 10 بالمئة فقط من البرازيليين ان ادارة تامر جيدة (مقابل 14 بالمئة في تموز/يوليو) في حين رفضها 51 بالمئة (مقابل 31 بالمئة في تموز/يوليو) فيما اعتبرها 34 بالمئة "متوسطة".

ورأى 40 بالمئة من البرازيليين ان ادارة تامر اسوأ من سلفه وقال 34 بالمئة انهما "متشابهان" في حين رأى 21 بالمئة انه "أفضل".

هذا الاستطلاع لمعهد داتافولها يأتي في وقت يضيق الخناق على الرئيس المحافظ في إطار فضيحة فساد شركة بتروبراس.

ونفى تامر بشدة تصريحات المسؤول السابق عن شركة اوديبرشت العملاقة التي تشملها الفضيحة والذي اتهمه بانه طلب في 2014 عشرة مليارات ريس (نحو ثلاثة ملايين يورو) من مالك الشركة لحساب اعضاء من حزبه (وسط يمين).

Tagged under

Contact Info (2)

  • Lorem Ipsum is simply dummy text of the printing and typesetting industry. Lorem Ipsum is simply dummy text of the printing and typesetting industry.
  • No 1123, Marmora Road, Glasgow, D04 89GR.
  • (801) 2345 - 6788 / (801) 2345 - 6789
  • عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.
Top
We use cookies to improve our website. By continuing to use this website, you are giving consent to cookies being used. More details…