وتقول إيفيتا، إنها عانت من العزلة في طفولتها، إذ كان زملاؤها في الدراسة ينفرون منها، لكنها استطاعت أن تندمج في وقت لاحق، لاسيما أن أمها التي تعمل أستاذة، لم تدخر جهدا في دعمها.
الأطباء حذروا ايفيتا من الآثار الجانبية الخطيرة التي قد تنجم عن عملية الجراحة.
إيفيتا، تقدمت بطلب رسمي إلى مسابقة ملكة جمال الكون بماليزيا، في 17 يونيو 2017، كما التقت بالحسناء المتوجة خلال العام الماضي، سامانثا جيمس كاثي.
وتؤكد أنها ستواصل التقدم لمسابقات جمال أخرى، حتى إن لم يحالفها الحظ في حصد اللقب خلال الدورة الحالية.