ولم يعد هناك خيار أمام الحمار الفلسطيني سوى الفرار من الحجارة والرصاص المطاطي والإطارات المشتعلة، قبل أن يتدخل أحد الشبان الفلسطينيين لإنقاذ الحمار، الذي أسلم لجامه لأصحاب الأرض.
الفرق بين الحمارين القبرصي والفلسطيني عند الجدار العازل
الحمار في جزيرة كاربيسيا شمالي قبرص، يستمتع بتناول قطع التفاح والجزر الطازج الذي يقدمه له السائحون.
بينما كان هناك حمار آخر، يعاني ويلات الصراع المحتدم بين قوات الاحتلال "الإسرائيلي" والشبان الفلسطينيين بقرية كفر قدوم غرب مدينة نابلس؛ اعتراضاً على الجدار العازل.
Published in
منوعات