ثورة طبية للحماية لتصحيح الجينات تحمي من الأمراض الوراثية، بعد أن نجح علماء أمريكيون في تعديل جينات جنين بشري، بهدف تصحيح طفرة مسببة للأمراض، مما يسمح بالحيلولة دون انتقال الخلل إلى الأجيال المقبلة.
ويتم ذلك باستخدام تكنولوجيا تعرف باسم (كريسبر-كاس 9)، لتصحيح طفرة جينية مسببة لأحد أمراض القلب.
تريستان ريز، 34 عامًا، تمكن من الإنجاب، بعد مرور عشر سنوات على علاجه بالهرمونات، واحتفظ بتشريحه الأصلي كذكر، وأصبح حاملًا من زوجه بيف تشابلوو موراي.
وقال ريز إنه توقف عن تناول #التستوستيرون للتحضير من أجل الحمل، وأضاف “لقد كنا تحت الإشراف الطبي طوال الوقت، لجعله صحيًا وآمنًا قدر الإمكان”.
حزمة أدوية بتكلفة بسيطة تنقذ الآلاف من مرضى الإيدز والأمراض الأخرى التي يتسبب بها، حسب علماء بريطانيون.
العلاج يمكنه إنقاذ حياة 10 آلاف شخص سنويا في دول جنوب الصحراء الكبرى الأكثر فقرا التي ينتشر فيها المرض بصورة كبيرة، وفق ما ذكرت صحيفة "الغارديان" البريطانية الاثنين.
ويقول العلماء إن الوصفة مخصصة لأولئك الذين بدأوا رحلة العلاج ضد المرض في وقت متأخر، ويعانون نقصا في خلايا CD4، وهي جزء أساسي في نظام المناعة، الأمر الذي يجعلهم أكثر عرضة لأمراض مميتة.
خطورة تقبيل الناس للمواليد الجدد قد تصل إلى الموت، هذا التحذير جاء من نشر زوجين، بعد موت طفلتهما، بسبب إصابتها بعدوى فيروسية.
نيكول وشين سيفريت، توفيت طفلتهما ماريانا، البالغة من العمر 18 يوما، بعد إصابتها بالتهاب السحايا الذي سببه فيروس الهربس البسيط.
كتبت الأم نيكول على فيسبوك: “الآن لم تعد تعاني ابنتنا، وهي مع الرب. وأشكر كل من دعمنا وتابع رحلتنا من البداية”.
ورد في الأدب الروسيّ في القرن الـ15، أنّ الدم الذي يخرج من قرون الغزلان بعد بترها، يُحسّن الأداء الجنسيّ للرّجال، وقد أطلقَ عليها “قرون الذهب”؛ نظراً لتلك الأهمية.
وذكر موقع روسيّ أنّ الرئيس الروسي فلاديمير بوتين من محبي الاستحمام بدم قرون الغزلان.