سالي عبود مازالت في منتصف العشرينات من عمرها، وهي أم لطفلة صغيرة تدعى سيدرا، ولكنها خطفت الأنظار بملامحها العربية وشعرها الأسود المنسدل والتشابه الذي يصل إلى حد التطابق بينها وبين أيقونة الجمال والموضة هيفاء وهبي.
وعلى الرغم من ذلك، البعض اتهم سالي عبود التي تعمل كسيدة أعمال، بالتلاعب في صورها قبل نشرها حتى تبدو أكثر شبهاً بهيفاء وهبي، فيما ذهب أخرون إلى أنها قد خضعت لعمليات تجميل حتى تبدو نسخة منها.